Friday, July 27, 2007

مصطلحات أضيفت حديثا لمعجم الإداره ....


§ الاجتماع : هو حيرة وارتباك مدير مضروب في عدد الحضور من الموظفين ...


§ التسويه : فن تقسيم الكعكه بحيث يعتقد كل مشارك أنه نال القطعه الأكبر ...


§ المكتب : مكان يمكنك الراحه فيه بعد عناء ومشقة الاحتباس في البيت ...


§ إلخ ... : هى كلمة توحي للآخرين بأنك تعرف حقاً أكثر مما تقول ...


§ اللجنة : هى مجموعة افراد لا يستطيعون القيام بشيء فردي، ويجتمعون ليقرروا استحالة ذلك معا ...


§ الخبرة : كلمة يطلقها المرء على أخطائه ...


§ الانتهازي : هو الشخص الذي يشرع في الاستحمام عندما يقع في النهر عن طريق الخطأ ...


§ المتفائل : هو الذي يهتف وهو يهوي من برج ايفل " اترون لم أصب بعد.."


§ البخيل : هو من يعيش فقيرا ليموت غنيا ...


§ المدير : هو الذي يصل متأخراً عندما تصل مبكراً ويصل مبكراً عندما تصل متأخراً ...


مجلة المختار الإداري



Wednesday, July 25, 2007

…!!!



Someone gave me this : …



My name is precious and a precious I say

There's some thing wrong just like an OBEAH

Changing my life from white to GREY

Always pull me out don't want me to STAY

And right now I'm looking for a place to hide AWAY

But once it's gone, and I'm working on THAT

Sun will come again shinny ad BRIGHT

Maybe you don't understand my wards

Cause you never ever see things my SIGHT

Maybe girl you don't UNDERSTAND

a man was flying up had reached the GROUND

the ground is a place full of THEAVES

and sound of crocodile TEETHS

a hungry lion needs to EAT and a snake is going around wants to BEAT

My name is precious and a precious I say by Mir…..

Precious = Mir….

A pricious = truly – when every word is true …



I got this words form someone like what I told you before ॥and I didn't understand anything … please if can anyone help me to understand it .. I am talking about the meaning not translating .. and I want to know what's his problem …??


Monday, July 23, 2007

الوقت لا ينتظر أحداً

لتدرك قيمة عقد من الزمن ... اسأل زرجين انفصلا للتو ...

لتدرك قيمة الأربع سنوات ... اسأل طالباً تخرج للتو ...

لتدرك قيمة السنه ... اسأل طالباً أخفق في الامتحان النهائي ...

لتدرك قيمة الشهر ... ايأل أماً وضعت طفلها قبل الأوان ...

لتدرك قيمة الأسبوع ... اسأل محرر صحيفه اسبوعيه ...

لتدرك قيمة الساعه ... اسأل حبيبين ينتظران اللقاء ...

لتدرك قيمة الدقيقه ... اسأل شخصا فاته القطار ...

لتدرك قيمة الثانيه ... اسأل شخصا نجا من حادث مروع ...

لتدرك قيمة الجزء من الثانيه ... اسأل شخصا فاز بالمداليه الفضيه

وخسر ذهبيه في الالعاب الاوللمبيه ...

الوقت لا ينتظر أحدا ...

قدر واستثمر كل لحظة من حياتك وكل دقيقه من وقتك



مجلة المختار الاداري


Wednesday, July 18, 2007

ما تقدمه اليوم ... تلقاه غدا ...

كنت أقرأ كتاب " قوة العطاء " لمؤلف عظيم يدعى " عظيم جمال " فأدهشتني تلك القصة المعبرة التي رواها المؤلف ...
تقول القصة أن إحدى البنائين قرر التقاعد ليتفرغ لأسرته ويستمتع بحياته الخاصة... وعندما أبلغ المقاول وهو صاحب العمل بقراره... طلب منه هذا الأخير أن يبني بيتاً واحداً فقط قبل أن بترك عمله... وليكن ذكرى للاثنين قبل أن يفترقا... وتحت ضغط المقاول وافق البناء على مضض...
كان البناء في عجله من أمره ... فراح يعمل بسرعة مستخدما أسوأ مواد البناء ... وكانت النتيجة أن بنى أسوأ بيت في حياته... وأنها حياته المهنية العملية الحافلة بالعطاء بأسوأ ما تكون النهايات ... وعندما أنهى عمله غير المتقن فوجئ بالمقاول يقدم له مفتاح المنزل قائلاً :" هذا المنزل لك ॥ إنه هديه التقاعد بعد ما أظهرت من تفان وإخلاص على مدار السنوات الماضية " ...


كانت صدمه عنيفة للبناء ... فلو كان يعرف أن آخر بيت يبنيه هو بيته ... لأتقن صنعته وأحسن صنيعه ... و لأحضر له أرقى المواد و أغلاها سعراً ... ولأقامه على أمتن الأسس ... ولكنه وجد نفسه في النهاية يحصد مما زرع ॥ وانطبق عليه المثل القائل :" إنك لا تجني من الشوك إلا العنب ..."

الناس صناع مصائرهم فهم يبنون بيوتهم وشخصياتهم ومستقبلهم بأيديهم ... كلنا نتخذ قراراتنا التي تحدد مساراتنا لنجد في النهاية أننا رسمنا خارطة طريقنا ॥ وبنينا ذواتنا .. وحددنا اتجاهاتنا .. فما نصنعه اليوم يصنعنا في الغد .. وما نبنيه الآن نرتكز عليه فيما بعد .. وكثيراً ما ننتبه لزلاتنا بعد قوات الأوان .. حين لا ينفع عض البنان ولا اجترار الأحزان .. لقد خالف البناء قانوناً إلهيا وأهدر حقاً طبيعياً حين طلب الثمر دون أن يزرع الشجر .. وتوقع الدفء دون أن يوقد النار .. وحين انتظر الذهب قبل تقديم السبب .. فالعطاء كغيره من قوانين النجاح والفعالية الشخصية .. يعمل في ظل قانون السبب والنتيجة .. أي أن مكافآتنا ونتائجنا تبدأ دائماً بجدنا واجتهادنا ...


لقد قالها غاندي في القرن الماضي ॥ حين حذر من أن المجتمعات التي تسعى للثورة دون عمل .. والمتعة بلا ضمير .. والمعرفة بلا شخصية جوهرية .. والعلم بلا قلب .. والسياسة بلا أخلاق .. ستؤول عاجلا أم آجلا إلى الدمار والخراب ...

نعم ॥ لن يحظى الإنسان بالصدق الخالي من الكذب الأبيض .. والثقة الخالية من الرقابة .. والنزاهة النقية من الندوب والثقوب .. ما لم يدرك أولاً أنه سيعيش لابساً ثوب الشخصية التي يصنعها .

أ-نسيم الصمدي

Friday, July 13, 2007




يمشي اليتميم وكل شيئ ضـــــــــــــده .... والناس تغلق دونه الابــــــــواب

وتراه ممقوتا وليس بمذنـــــــــــــــــب .... يرى العداوة لا يرى اسبابهــــــا

حتى الكلاب اذا رأت يوما غنيا ماشيا .... حنت ايه وحركت اذنابهــــــــــــا

واذا رأت يوما يتيما ماشيـــــــــــــــــا .... نبحت عليه وكشرت أنيابهــــــــا




اعذروني فانا لا اعرف من أين حفظت هذه الابيات







Saturday, July 7, 2007

اشرفت على الموت ...


أهلا بخريف آت بعد ربيع ...

أهلا بكفني الأبيض ...

أهلا بتابوتي الاسود ...

أهلا بقبري الصغير ...

وهذه هي ...

حجارة وتراب ... وملاءة بيضاء ...